مع أن الرق في صورته الحقيقة القديمة وهي: أن يملك واحد آخر فيبيعه أو يشتريه، ما زالت موجودة وممارسة في أمريكا إلى الآن بشكل فاضح، فيسرقون الأطفال من أمريكا الوسطى ، أو أي مناطق الحروب، ويبيعونهم في أمريكا بالدولار، ويسرقون الأطفال من الصومال ، ومن الهند ومن غيرها، والآن يأخذون الأطفال من البوسنة ويبيعونهم، فهذه هي نفس صورة الرقيق التي يقولون: إنها قديمة.